.png)
مزيــد من العروض »
.png)
تصدير برسيم حجازي من مصر
برسيم حجازي أمريكي عالي الجودة، بالات ٢٠٠كجم أو بالات ٤٠٠ كيلو، إنتاج مزارع توشكى خالي من الحشائش والأتربة، برسيم حجازي بروتين من ٢٠ إلى ٢٢% - الرطوبة من ٨ إلى ١٢%.
متاح التوصيل لميناء العميل CIF- ميناء جبل علي - دبي، أو التوصيل توصيل CIF - ميناء حمد - قطر
إمكانية عمل بالات بأوزان المطلوبة حسب طلب العميل.
سعر البرسيم الحجازي في مصر
يتباين سعر البرسيم الحجازي في مصر علي حسب عدة عوامل أهمها المواصفات والجودة فالمواصفات المناسبة بالتصدير من حيث نسبة البروتين والرطوبة والحشائش ودرجة الخضار تختلف عن أسعار المواصفات المناسبة للسوق المحلي فالسوق المحلي لا يهتم مثلا بقياس الرطوبة رغم أنها معيار مهم للتصدير والتهاون فيها قد يفسد الشحنة بأكملها بما ترتب عليها من مصروفات لوجستية.
وأيضاً يتأثر سعر البرسيم الحجازي في مصر بحسب نوع الباله ووزنها وأيضا سعر الشحن من ميناء لآخر
ولمعرفة أحدث سعر للبرسيم الحجازي في مصر اليوم يمكنك الإتصال بنا علي رقم مبيعات التصدير +201202224060
 |
سعر البرسيم الحجازي في مصر |
ويعد البرسيم الحجازي من أفضل الأعلاف الطبيعية للأغنام والماعز والإبل، ويعتبر نبات البرسيم الحجازي من البقول المعمرة مع أوراق ثلاثية والزهور بين الأزرق والبنفسج، وينتمي إلى عائلة فاباسي (عائلة البازلاء والفاصوليا).
يعتبر البرسيم الحجازي (يسمى ميديكاغو ساتيفا علميًا) أو لوسيرن هو أهم محاصيل علف الماشية في العالم، الفالفا تعني باللغة العربية “أب جميع الأغذية” ، ويزرع البرسيم الحجازي في أكثر من 70 بلدًا بسبب قدرته الكبيرة على التكيف واستخداماته المتعددة.
برسيم حجازي
يعد البرسيم الحجازي أهم محاصيل العلف وبالأخص لأبقار الحليب، حيث يستعمل البرسيم الحجازي أيضاً كنبات مراعي وعلف للمواشي، إذ يزيد البرسيم الحجازي من معدل نموها وتحسين حالتها الصحية، ويحتوي البرسيم الحجازي على كميات كبيرة من الأملاح المعدنية والبروتينات والفيتامينات، ويستخدمه المزارعون في إنتاج التبن والعلف المخزّن، كما يزرعونه للمراعي، ولتخصيب التربة وحمايتها من التعرية.
فوائد البرسيم الحجازى للحيوانات
يعرف البرسيم الحجازي أيضًا بأسم ميديكاغو ساتيفا، كمصنع علف للماشية لمئات السنين، لطالما تم تقييمه لاحتوائه على نسبة عالية من الفيتامينات والمعادن والبروتينات، مقارنة بمصادر الغذاء الأخرى، البرسيم الحجازي هو جزء من عائلة البقوليات لكنه يعتبر أيضًا عشبًا، ويبدو أن موطنه الأصلي في جنوب ووسط آسيا ولكنه منذ ذلك الحين يُزرع في جميع أنحاء العالم.
دريس البرسيم الحجازي
هو علف أخضر يتم تجفيفه إما في الشمس أو في الهواء الساخن لتقليل محتواه الرطوبي إلى 15-20٪ أو أقل لضمان عدم تدهور جودته والحفاظ على قيمته الغذائية عن طريق تقليل فقد المادة الجافة من خلال التنفس والتخمير وتساقط الأوراق والأكسدة والغسيل ولتجنب خطر الاحتراق الذاتي للتبن، بشكل عام كلما زادت سرعة التجفيف كلما كان التبن الناتج يشبه العلف الأخضر الذي اشتُق منه، يعتبر البرسيم الحجازي من أفضل أنواع تبن الأعلاف الأخرى لاحتوائه على مكونات غذائية ذات قيمة غذائية عالية.
زراعة البرسيم الحجازي
يعتبر البرسيم الحجازي واحدًا من أكثر محاصيل الأعلاف المزروعة أهمية على المستوى العالمي، ويتم وصف البرسيم الحجازي أنه نبات علف للحيوانات وصاحب قيمة غذائية كبيرة، ويعتبر البرسيم الحجازي هو مركب مهم جدًا ويوجد في معظم النباتات الأرضية الوعائية، ويشمل البرسيم الحجازي العديد من الوظائف الفعالة من أعطاء اللون الجذاب في الزهرة والفاكهة والأوراق، بينما يعتبر نبات البرسيم هو صاحب تأثيرات كثيرة مضادة للأكسدة، هشاشة العظام، الأنشطة السرطانية، الألتهابات، الفيروسات وتكوين الأورام وأشياء أخرى كثيرة.
أصناف البرسيم الحجازي
تنقسم أنواع وأصناف البرسيم الحجازي للعديد من المجموعات وفقًا لتصنيفات علمية مختلفة من هذه التصنيفات هو القدرة على تحمل درجات الحرارة المختلفة مثل البرودة الشديدة والتي يتحملها طرز معين يتميز بالسكون الكامل خلال فترة الشتاء.
وتوجد هناك أصناف متعددة للبرسيم الحجازي سواء كانت مصرية أو مستوردة من أمريكا أو أستراليا لكي يتم زراعتها في التربة المصرية، وتأتي الأصناف المصرية كالتالي: نوبارية، سيوة، جيزة، إسماعيلية وبلدي والتي تتميز بأعطائها الأنتاجية العالية للمحصول الأخضر.
يعد البرسيم الحجازي هو واحدًا من فصائل البقوليات، والتي تنبت في أماكن كثيرة ومختلفة من العالم، ويستخدم نبات البرسيم الحجازي في أغراض متعددة وكثيرة منها غذاء الحيوان وتحسين التربة، كما أنه يستخدم أيضا في أغراض طبية مختلفة وذلك بسبب مما يحتوي عليه من فيتامينات ومنافع غذائية كثيرة.
.png) |
| برسيم حجازي |
بماذا يمسى البرسيم الحجازي في الدول العربية
وكان البرسيم الحجازي قد تعددت تسميته في البلاد العربية، حيث أنه يعرف في مصر بأسم البرسيم الحجازي بينما يدعى في سوريا بالفصة وفي العراق يسمى الجن وفي ليبيا يلقبونه بالصفصفة، بينما في اليمن بالقضب، وتعتبر أجود الزراعات هي الزراعة التي تنمو أصنافها المختلفة تحت الري أو تحت الزراعة المطرية.
ويعتبر البرسيم الحجازي واحدًا من النباتات المعمرة، التي يمكن لها أن تظل في تربة الأرض لمدة طويلو من السنين من الممكن أن تصل إلى 20 عامًا في حالة الأعتناء به جيدًا من خلال التسميد والتنظيف بشكل جيد، وتتوقف أيضًا فترة بقاؤه في خصوبة التربة وظروف البيئة المناسبة لنمو جزوره، لكن هناك من ينصح بأن لا تزيد مدة بقاؤه في التربة عن خمسة أعوام في الظروف البيئية الخاصة بجمهورية مصر العربية، كما أن البرسيم الحجازي يتم زرعه كبديل لمحاصيل نجيلية أخرى لمدة عامين متتاليين، ثم يتم إعادة زراعة البرسيم الحجازي مرة أخرى في نفس المكان الذي سبق ذكره.
الأهمية والقيمة الغذائية للبرسيم الحجازي
ويندرج نبات البرسيم الحجازي تحت قائمة أكثر محاصيل الأعلاف المزروعة أهمية، مما يمتلكه من أهمية عالمية، ويوصف نبات البرسيم الحجازي أيضا أنه نبات صاحب قيمة غذائية كبيرة مما يجعل جميع أنواع الحيوانات تستفيد منه، سواء كانت حيوانات الحلاب أو التسمين، أو استعماله كغطاء نباتي من أجل حماية التربة.
ويمتلك نبات البرسيم الحجازي العديد من الفوائد الأخرى والتي تأتي كالتالي:
إمكانية تثبيت الأزورت الجوي والذي سيفيد المحاصيل الأخرى التي سيتم زرعها بعده حيث أنه يضيف كمية كبيرة من الأزورت الجوي لتربة الفدان بحوالي 100 إلى 110 كجم سنويًا.
يعمل على تحسين خصائص التربة عن طريق إضافته مواد من المادة العضوية.
يحتوي على جميع المواد الغذائية لحيوانات التسمين واللبن مما يجعله كغذاء متكامل لهم.
بيئة البرسيم الحجازي وفوائده على التربة
|
| تصدير البرسيم الحجازي |
ومما سبق يمكن استنتاج أن البرسيم الحجازي يعتبر هو عامل أساسي من عوامل استصلاح التربة الزراعية، حيث أنه يعمل على زيادة الخصوبة في التربة ويعمل على تهوية الأرض بشكل جيد والذي يساعد في تعمق الجذور داخل باطن الأرض، كما أن زراعة البرسيم في الأرض الزراعية الجديدة تؤدي إلى مساعدة الأرض في تخفيف الضغط عن أراضي الوادي القديمة.
بالأضافة على قدرتها لتحمل الظروف البيئية الصعبة والقاسية مثل الأرتفاع الشديد في درجة الحرارة بجانب ملوحة الأرض والتربة وقلة الخصوبة فيها، وحفاظها أيضا على التربة من الاجراف بسبب عوامل الرياح الشديدة والأكسدة الخاصة بالمواد الغذائية بعد تعرضها لأشعة الشمس المباشرة.
